Everything about الابتزاز العاطفي

Everything about الابتزاز العاطفي

Blog Article

ينص القانون المصري أنه في قيام تهديد الضحية بأي من الطرق سواء بالتهديد الشفوي، أو التهديد عبر الهاتف،

يعتمد الشخص المبتز على العديد من الأساليب المختلفة، وتتعدد أنواع الابتزاز، وتتمثل أهمها فيما يلي:

وذلك بفضل خبرته الكبيرة في المسائل القضائية بأنواعها. كما يمكنك أيضًا معرفة المزيد عن مكتب الزيات للمحاماة والتواصل معنا عن طريق الضغط هنا أو من خلال النموذج التالي:

يمكنك أن تقرأ أيضًا: الشخصية الضعيفة، كيفية علاج ضعف الشخصية

ويندرج الابتزاز العاطفي تحت مفهوم الابتزاز عامةً، يقوم فيه المبتز بتهديد الطرف الآخر والتوعد بأذيته إن لم يخضع لمطالبه.

يشعرك دومًا بأنه على دراية بالكثير من المجالات، وأنه الأعظم في مجاله، ويملك قدرًا هائلًا من المعلومات.

يتيح لك تدوين تفاعلاتك اليومية مع الشريك مراجعة ما قاله وفعله، بهذه الطريقة، يكون لديك سجل مكتوب للسلوك الذي يحدث بالفعل، قد تخوننا ذاكراتنا في بعض الأحيان؛ لذا استخدم الورق بوصفه دليلاً ووسيلة للتذكر.

فيتبنى المرء ما لا يقتنع به، أو يُقدم على ما لا يرغب لمجرد أن أحدهم رأى مشاعره جلية وقرر أن يستغلها.

البكاء الحقيقي هو حالة ضعف يمكن ان  نصل إليها جميعا نتيجة تراكمات، قهر، غضب، خسارة، إحباط .. ولا يكون بضغطة زر مثل البكاء المصطنع.

الابتزاز العاطفي فإنه يؤدي إلى تدهور العلاقة ويضعف من قيم الثقة والاحترام المتبادل و يخلق بيئة سامة في العلاقات.

الابتزاز العاطفي هو أحد أشكال السيطرة على الآخرين للامتثال لهم وأداء أشياء مختلفة تناسب رغباتهم الشخصية ، وفي معظم الحالات ، يتبع الضحية عن غير قصد هذا الابتزاز. لذلك سنشرح كل الطرق التي يعتمد عليها المبتز للنجاح في السيطرة على الضحية ، بما في ذلك التهديدات بالطرق المباشرة وغير المباشرة والطرق الأخرى المختلفة.

في البداية عليك أن تدرك الفارق ما نور الإمارات بين المشكلات العادية التي تتكرر في العلاقات وما بين تعريف الابتزاز العاطفي.

التهديد الضمني: يتضمن إيحاءات بأن عواقب غير مرغوبة ستحدث إذا لم تتجاوب مع مطالبه قد لا يكون التهديد مباشرًا

هو أسلوب التلاعب حيث يتم استخدام مشاعر الشخص وذلك كوسيلة للتحكم في السلوك العام الخاص به، أو القيام بإقناعه برؤية الأشياء من وجهة نظر معينة واحدة، وقد يتصف الابتزاز العاطفي من خلال إخفاء العاطفة، وخيبة الأمل، أو تحول في لغة الجسد، وهو عبارة عن أحد أشكال الأذى النفسي الذي يقوم بإلحاق الضرر بالآخرين، حيث يهدف المبتزون إلى السيطرة على تصرف الضحية وذلك بوسائل غير مفيدة.[١][٢]